تقديراً من عضوات الجمعية للموقف الياباني المؤيد للكويت في محنتها عام 1990 وجدت لزاماً عليها القيام بنشاط يعبر عن ذلك التقدير بعد تسونامي المدمر الذي حدث في اليابان، فنظمت الجمعية يوماً مفتوحاً وسوقاً خيرياً جمعت فيه التبرعات، ذهب ريعه للمتضررين في اليابان عن طريق السفارة اليابانية في الكويت.